أسرّت سفيرة دولة كبرى لوزير سابق خلال حفل عشاء خاص، أن عشرات آلاف طلبات الهجرة مقدّمة في السفارة وتنتظر البتّ بها، لرجال أعمال وأطباء ومحامين ومهندسين لبنانيين.
كما تبين ان الهجرة المخيفة أصبحت حقيقية، حيث يتهيأ عشرات الالاف من اللبنانيين للهجرة الى خارج لبنان، ونقل عائلاتهم الى دول غربية او خليجية، ويحاولون تأمين المدارس لأولادهم في اقرب وقت خوفاً من خسارة العام الدراسي المقبل.
ثم غرد رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه على تويتر:
“قلنا للعصابة منذ سنوات أشبعوا الناس حتى تحكموهم وتركبوا على ظهورهم . الآن أقول لكم إفعلوا شيئاً ليبقى في لبنان أناس تتحكمون بهم لأن على هذه الحالة قد يهاجر غالبية الشعب.”