في منزلها القديم في مار مخايل، إلى أن أتى اليوم المشؤوم، وتغيّر كل شيء.
بفعل الدمار الذي سببه التفجير، لم يعد منزل سميحة صالحاً للسكن، فإنتقلت على الفور إلى مركز بحنّس لتمضي ما تبقى لها من عمرٍ هناك.
لمتباعة قصّتها المؤلمة شاهدوا الفيديو المرفق.
Lebanondebate