تحدّث والد داني أبي حيدر لـ “الجديد” عمّا حصل مع ابنه قبل أن يقدم على الانتحار بسبب الأوضاع المعيشية التي عانى منها.
وقال الاب: “ذهب إلى عمله وعاد عند الساعة العاشرة والنصف وسألته : “فيك شي يا بيي” فأجاب: “لا”، وتوجه إلى الخزانة وأخرج البندقية فسألته ما إذا كان ذاهباً إلى الصيد فأجابني “نعم””. وأضاف الاب: “ما في ثانية وطلعت الطلقة”!”.
وقال بحرقة: “احمّل الزعماء مسؤولية دمّ داني، كذلك زعماء 17 تشرين الساعين وراء الكراسي.. شو بدّن منّا بعد؟”.