في وقت كانت يتهافت فيه اللبنانيون على الأفران لشراء الخبز، وقف لبنانيون آخرون بالصف أمام متجر “لويس فيتون” في وسط بيروت، في مشهد يبرز التناقض في المجتمع اللبناني.
وفي التفاصيل أنّ المتجر أعلن أنّه سيبيع بضاعته بسعر صرف 3000 ليرة مقابل الدولار، وذلك في وقت يسجل فيه الدولار 8 آلاف ليرة بالسوق السوداء.
كما أعلن المتجر أنّه سيقبل بطاقات الـcredit card.
وفي هذا الصدد، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تبرز الاختلاف الشاسع بين هموم اللبنانيين.