لفت وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن الى أنه “علينا التحضر لمواجهة الموجة الثانية كما واجهنا الموجة الأولى، وعلينا التعاطي بمسؤولية”.
وأوضح في حديث إلى إذاعة “صوت لبنان “الى أن “المشكلة التي علينا مواجهتها هي التحول بعد انفجار المرفأ، هي أن الكارثة لم تؤخذ من الجانب الصحي فالدول المانحة لم تدعم المستشفيات وملاك الدولة بل دعمت الـ NGOs”.
واعتبر أن “المستشفيات الخاصة غير آبهة لتوصيات الدولة ولا الجائحة ولم تفتح أقسام كورونا بعد، وإن لم تتحرك نحن أمام كارثة حقيقية، شبيهة بأوروبا في شتاء 2020″.
واشار الى أنه ” عندما رفعنا توصية بالإقفال منذ عدة اسابيع قوبلنا بالرفض، ولنا الحق برفع الصوت والمطالبة بالإقفال”.
ولفت الى أن “لدينا حالات وفاة لشباب بكورونا وذلك نتيجة أو استلشاء أو غياب الأسرّة”.
غرّد النائب جميل السيد عبر تويتر قائلاً: “تراه يتمختر بين الناس في زمن الكورونا، تسأله أين الكمامة؟ يسحبها من جيبه ويقول:حاملها معي! حبيبي، جيبتك ما بتمرض من الكورونا، مرضها من لصوص الدولة! أو تسأله أين الكمامة؟ فيجيبك: أنا ما بمْرض! تبقى فرجينا هالمرجلة لمّا تنصاب أو تصيب حدا من عيلتك! للعلم، اليوم أخطر مرحلة بالكورونا”.
تراه يتمختر بين الناس في زمن الكورونا،
تسأله أين الكمامة؟
يسحبها من جيبه ويقول:حاملها معي!
حبيبي،
جيبتك ما بتمرض من الكورونا،
مرضها من لصوص الدولة!
أو تسأله أين الكمامة؟
فيجيبك: أنا ما بمْرض!
تبقى فرجينا هالمرجلة لمّا تنصاب أو تصيب حدا من عيلتك!
للعلم،
اليوم أخطر مرحلة بالكورونا— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) November 1, 2020